الحفاظ على الدماغمن خلال حماية حجيرات الدماغ وتنشيط وظائفها، مما يساعد في الوقاية من مرض الزهايمر.
الحماية من حدوث الإمساكلما فيه من ألياف غذائية تلين الأمعاء.
المساعدة في إنتاج هرمونات الغدة الدرقية، فالبلح الأصفر مصدر جيد لليود، ويجلب لك ذلك شعورًا عامًا بالراحة والاسترخاء.
علاج فقر الدم، إذ يحتوي البلح الأصفر على كمية كبيرة من الحديد، مما يجعله مفيدًا جدًا في هذه الحالة كونه يساعد في تكوين هيموغلوبين الدم.
العمل على ملء الجسم بالطاقة والحيوية، لما يحتويه من نسبة سكريات تقدم لك سعرات حرارية عالية تبقيك نشيطًا وحيويًا طوال اليوم.
توفير البلح الأصفر المصادر الغذائية الرئيسيةلجسم الإنسان، مثل: الزنك والبوتاسيوم والصوديوم والحديد والمنغنيز، فهو يعد من أغنى الأغذية بالأملاح المعدنية الهامة لصحة الجسد البشري.
مساهمة البلح الأصفر في توازن السوائل بالجسم وتنظيم عمل العضلات، نظرًا لاحتوائه على كميات كبيرة من البوتاسيوم.
تعزيز عمليات بناء الخلايا والأنسجة، حيث يحتوي البلح الأصفر على فيتامين ب 6، وفيتامين ب 3، وفيتامين أ، وفيتامين هـ.
تناول البلح الأصفر يسهل من عملية ولادة المرأة الحامل، لذلك يفضل تناوله في الشهور الثلاثة الأخيرة قبل الولادة.
تقليل مستويات الدهون الثلاثية وتنظيم مستويات الكوليسترول ومقاومة الإجهاد التأكسدي، مما يحميك من الإصابة بالسكتات القلبية المفاجئة وأمراض القلب.
تعزيز المناعة ومحاربة الالتهابات، بسبب احتواء البلح الأصفر على المغنيسيوم.
ترميم الجلد وتعزيز مرونته، وتأخير التجاعيد التي تظهر على البشرة، وعلامات التقدم في السن، ومحاربة مشاكل الجلد الأخرى، مثل: الحكة أو الطفح الجلدي.
استقرار مستويات السكر في الدم.
تنظيم ضغط الدم.
تقوية العضلات وتنشيطها خاصة لممارسي رياضة بناء الأجسام.
اضف تعليقا